من نافذة هذا الاستديو الصغيرة أنظر سقوف المباني بنوافذها ذات الأرفف الوردية كل وذوقه نافذة مزهرة قد حاربة الزمن ونافذة خشبها خافت يبدو عليها الأرق
سماء الليلة معتمة وقابضة لكن ريحها تريح الصدر وتحنّ على مشغول البال الأضواء بدأت تُقفل والشبابيك المفتوحة أغلقت كل يدخل جُحره فتبدأ الأسرار تتفتح في جُحورها هناك الجارح والمجروح وهناك الجارح المجروح بعض يمضي والآخر يكنّ ساكناً
أوليس الليل سباتا والنهار معاشا؟ فلماذا إذا يستيقظ البعض بلكمة على وجهه ودمعة قد جفت على خده؟
لا أدري.. لكن ما بال جرح أطفال فلسطين جرح أمهات وآباء شباب فلسطين جرح من شاهد ولم تدمع عينيه لجرح فلسطين جرح العالمين جرح مفتوح للسنين
من نافذة هذا الاستديو الصغيرة أنظر سقوف المباني بنوافذها ذات الأرفف الوردية كل وذوقه نافذة مزهرة قد حاربة الزمن ونافذة خشبها خافت يبدو عليها الأرق
سماء الليلة معتمة وقابضة لكن ريحها تريح الصدر وتحنّ على مشغول البال الأضواء بدأت تُقفل والشبابيك المفتوحة أغلقت كل يدخل جُحره فتبدأ الأسرار تتفتح في جُحورها هناك الجارح والمجروح وهناك الجارح المجروح بعض يمضي والآخر يكنّ ساكناً
أوليس الليل سباتا والنهار معاشا؟ فلماذا إذا يستيقظ البعض بلكمة على وجهه ودمعة قد جفت على خده؟
لا أدري.. لكن ما بال جرح أطفال فلسطين جرح أمهات وآباء شباب فلسطين جرح من شاهد ولم تدمع عينيه لجرح فلسطين جرح العالمين جرح مفتوح للسنين
Paris 2014
Comments